– Die kleinen Eltern
(Spielfilm / SYR 2006 / 95 Min. /Duraid Lahham/ OmdtU)
الآباء الصغار
روائي ، إخراج: دريد لحام ، سوريا 2006 ، 95 دقيقة ، عربي مع الترجمة الألمانية
Der Film beschreibt auf tragisch-komische Weise das Schicksal einer Familie aus Damaskus.
Nach dem plötzlichen Tod seiner Frau muss der Vater seine vierköpfige Familie alleine versorgen. Der große Traum seiner Frau, dass er noch ein Jurastudium absolviert, um eine bessere Anstellung zu finden, scheint zu platzen. Doch seine Kinder wollen den Traum der Mutter weiter leben lassen.
ودود عبد الرحمن أب لاربعة أطفال نورا ، جابر، معن، غزل، يحمل الشهادة الثانوية ويعمل مساعد في الشرطة ، وزوجتة رضية تعمل في فندق لكي تساعده على مواجهة أعباء الحياة ، تحلم رضية بأن يستكمل الاب تعليمه الجامعي حتى يترقى ، وبالفعل يلتحق الاب بالجامعة وعندما ينهي السنة الثالثة تموت الام أثر مرض خطير ، فينقطع راتب الام مما يضطر الاب لترك الجامعة والعمل كسائق تاكسي بالإضافة إلى عمله الاساسي ، يتألم الاطفال لتعب أبيهم ليل نهار من أجل لقمة العيش ، ويقررون فيما بينهم العمل بالإضافة إلى دراستهم لتغطية مورد الام الذي إنقطع بوفاتها وينجحون في جمع ثمن الكتب للاب ومصاريف الجامعة ، ودعما لمشروعهم يقرر الاطفال الاربعة الإقامة في غرفة واحدة وتأجير الثانية ، تستأجر هذه الغرفة أمل وهى فتاة قادمة من مصر في مهمة ثقافية تتعلق بحماية الاثار ، يكتشف الاب بالصدفة كل ما يجري حوله ويقبل العودة للجامعة لتحقيق حلم الام ووصيتها ، تنشأ علاقة صداقة شفافة بين الاب وأمل فيخشى الاطفال أن تحل محل والدتهم ويبذلون الجهد لمنع ذلك ، ويشعر الاب وأمل بهواجس الاطفال وتستطيع أمل أن تزيل هذه المخاوف وتبدأ معهم علاقة مليئة بالحب
– Die Grenze
(Spielfilm / SYR 1982 / 98 Min. /Duraid Lahham/ OmdtU)
الحدود
روائي ، إخراج: دريد لحام ، سوريا 1982 ، 98 دقيقة ، عربي مع الترجمة الألمانية
Der Charlie Chaplin des klassischen syrischen Kinos Duraid Lahham spielt den unglückselig Reisenden Abdel Wadud der seinen Pass verliert und an der Grenze zwischen zwei fiktiven Ländern, „Eastastan“ und „Westestan“ strandet. Unfähig, die Behörden beider Seiten von seiner Identität zu überzeugen, baut er sich im Niemandsland ein Haus, wo er lebt und allerhand komische Situation durchlebt bis die Medien seine Geschichte aufgreifen. Neben einer seichten Komödie ist der Film auch eine politische Satire auf die Fallstricke von Nationalität und Nationalismus.
يسخر الفيلم من ادعاء الوحدة العربية والتعاون العربي من خلال مسافر بين بلدين ، تدعى الغربية غربستان وتدعى الشرقية شرقستان، تشاء الصدف اثناء مروره في المنطقة الواقعة بين البلدين ان تضيع اوراقه الثبوتية وجواز سفره ، ولا يستطيع العودة الى بلده المنشأة ولا دخول البلد الآخر فيضطر ان يخيم في المنطقة الواقعة بين البلدين على خط الحدود تماما ضمن احداث كوميدية من خلال تعامله مع انماط مختلفة من الناس يلتقي بهم على الحدود.تقع العديد من المفارقات والمعاكسات.حتى تفرج عليه.
– Morgan Ahmed Morgan
(Spielfilm / Ägypten 2007/ 112 Min. /Ali Idris/ OmdtU)
مرجان احمد مرجان
روائي ، إخراج: علي ادريس ، مصر 2007 ، 112 دقيقة ، عربي مع الترجمة الألمانية
Ein Geschäftsmann glaubt, alles mit Geld kaufen zu können – auch einen Hochschulabschluss. Eine Kinosatire mit dem ägyptischen Publikumsliebling Adel Imam.
تدور أحداث الفيلم حول مرجان أحمد مرجان (عادل إمام)، وهو رجل أعمال ناجح له علاقات مع الكثير من الشخصيّات المهمّة، ولكنّه يعاني من شعورٍ بالنقص بسبب عدم إكتمال تعليمه، وهو الشيء الوحيد الذي لا يمكن إخفاؤه أو شراؤه بثروته ونفوذه.
– Der Streit
(Spielfilm / SYR 1994/ 74 Min. /Mohammed Ferdos Atasie/ OmdtU)
النزاع
روائي ، إخراج: محمد فردوس اتاسي ، سوريا 1994 ، 74 دقيقة ، عربي مع الترجمة الألمانية
Der kleine Baschaar ist krank. Er braucht seine Mutter Mona jetzt mehr denn je. Doch Fauaz, ihr früherer Mann, macht ihr das Sorgerecht streitig. Selbstsicher wähnt er das Recht auf seiner Seite. Er fordert Mona auf, ihre Arbeit zu kündigen und ihre Verlobung mit Baschaars Arzt Bassam aufzuheben. Mona ist bereit, alles zu opfern.
تدور أحداث فلم النزاع حول قضية إنسانية بين منى أم بشار والدعوى التى رفعت عليها من قبل طليقها فواز أبو بشار بسبب انتهاء فترة حضانة الام للطفل بشار كونه أتم التاسعة من عمره.
– Hotel Bonjour
(Spielfilm / SYR 1975/ 101 Min. /Khaldoon Al-Maleh/ OmdtU)
صح النوم
روائي ، إخراج: خلدون المالح ، سوريا 1975، 101 دقيقة ، عربي مع الترجمة الألمانية
Ghawar arbeitet in dem kleinen „Hotel Bonjour“ und verehrt die Hotelleiterin Fatoum. Sie beherbergt für eine Weile auch den Künstler „Husni“. Fatoum hängt an ihm, was der eifersüchtige Ghawar nicht akzeptiert. Er liebt Fatoum und versucht durch lustige Streiche, Fatoums Herz zu gewinnen.
تندرج قصة فيلم صح النوم تحت إطار الفكاهة بين شخصيات عديدة منها
غوار و أبو عنتر و الموسيقار حسني، الذي اقام في فندق صح النوم ومنه بدأت قصة حب بينه وبين صاحبة الفندق فطوم
ولكن عشق غوار لفطوم كان دافعاً لحياكة المقالب لهم.
– Fortschritt im Tal der Ahnungslosen
(Dokumentarfilm / DE 2019/ 67 Min. /Florian Kunert/ Deutsch/Arabisch mit Arabisch/Deutschen Untertiteln)
التقدُّم في وادي الجاهلين
وثائقي ، إخراج: فلوريان كونرت ، المانيا 2019، 67 دقيقة ، باللغة الالمانية و العربية مع الترجمة للغة العربية و الألمانية
30 Jahre nach dem Mauerfall wird in dem ehemals volkseigenen Betrieb „Fortschritt“ das Erbe der Deutschen Demokratischen Republik neu verhandelt. Wo früher Mähdrescher hergestellt wurden, wohnen jetzt Asylbewerber, die sich mit wöchentlichen, rassistischen Demonstrationen in Ostdeutschland konfrontiert sehen. Die syrischen Asylbewerber bekommen von ehemaligen Werksarbeitern Hilfe bei ihrem Deutsch-Orientierungskurs. Was mit einer humorvoll inszenierten Deutschklasse in der „Fortschritt“-Ruine beginnt, endet mit Schulstunden in Staatsbürgerkunde und einem GST-Militärlager. Getrieben von der persönlichen Befangenheit des Regisseurs, der in das Ende der DDR hineingeboren wurde, werden die Re-enactments dekonstruiert und die gesellschaftlichen Prägungen des DDR-Alltags sichtbar. In dieser Erinnerungsarbeit geht es vor allem um die Sprache, die Vermutungen zulässt, aber nie bestätigt. Die nostalgisch schwelgt und es sich zugleich verbietet. Archivmaterial knüpft das sozialistische Band der Freundschaft zwischen Syrien und der DDR neu, das die Staaten in den Achtzigerjahren miteinander verband. Der ortsansässige Heimatchor kommentiert in DDR-Liedern Anspruch und Wirklichkeit des ersten, deutschen Arbeiter- und Bauernstaates. Dabei steht alles und jeder für mehr als nur sich selbst.
Die „Fortschritt“- Ruine wird zum Symbol einer verlorenen Heimat, das die Grenzen zwischen der DDR und Syrien, zwischen damals und heute verschwimmen lässt. Der Versuch einer Annäherung, eine sozialistische Utopie.
يلجأ المخرج فلوريان كونرت إلى حيلة خاصة في تناوله لتاريخ المانيا الشرقية. حيث استعان بمجموعة من اللاجئين السوريين المشاركين بإحدى دورات الاندماج ليحكي معهم ومن خلالهم عن „التقدُّم في وادي الجاهلين“. يشير عنوان الفيلم إلى ذلك المكان الكائن في ولاية سكسونيا، شرق دريسدن، والذي اعتُبِر إبان جمهورية ألمانيا الديمقراطية أكثر الأماكن بعدًا عن جمهورية ألمانيا الاتحادية وبرلين الغربية. ولم يكن بالإمكان استقبال أي بث إذاعي أو تلفزيوني من الغرب في هذا المكان. وكانت المعلومات التي تصل إليه هي فقط تلك التي تخضع مسبقًا لرقابة النظام الحاكم. تحكي إحدى السيدات عن هذا الوضع قائلة: „كنَّا أسعد من غيرنا لأننا لم نكن نعلم شيئًا.“ ويؤكد رجل آخر بنبرة مريرة: „النظام الحالي أكثر وحشية بكثير، حتى وإن لم يبدُ الأمر كذلك.“ „عندما أسير في برلين أو في هامبورج عبر الشوارع، أرى العديد من المشردين والكثير من اليأس. لم يكن الحال كذلك في جمهورية ألمانيا الديمقراطية.“
كذلك يشير الفيلم إلى العلاقات الوثيقة بين جمهورية ألمانيا الديمقراطية وسوريا. ففي عام 1956، وصل أوَّل الطلاب السوريين إلى ألمانيا الشرقية، وفي العقود التالية كان هناك آلاف من الأشخاص القادمين من الدول العربية للعمل كعمَّال متعاقدين في جمهورية ألمانيا الديمقراطية.
وعلى أبعد تقدير بعد حرب الأيَّام الستة، التي وقفت فيها جمهورية ألمانيا الديمقراطية إلى جانب العرب، أصبحت علاقات ألمانيا الشرقية مع العرب وثيقة أكثر من ذي قبل. لقد كانت هذه خطوة مهمة بالنسبة لجمهورية ألمانيا الديمقراطية من أجل الخروج من عزلتها السياسية الخارجية في تلك الحقبة.